وقفات تربوية من سيرة الرسول في القرآن الكريم
mollaborjan.com tested by Norton Internet Security
أنظم لمتآبعينا بتويتر ...

آو أنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...
دموع الفراق
 
رقم العضوية : 932
تاريخ التسجيل : Jan 2012
مجموع المشاركات : 994

رقم المشاركة:[1]
تاريخ المشاركة: [07-06-2014]

افتراضي وقفات تربوية من سيرة الرسول في القرآن الكريم






وقفات تربوية سيرة الرسول القرآن الكريم

إن الحمدَ للهِ، نحمَدهُ ونَسْتَعينهُ، ونستغفِرُهُ، ونَستهديه، ونَعوذُ بالله مِنْ شُرُور أنفسِنا ومِنْ سَيئاتِ أَعمالِنَا، مَنْ يَهده الله فلا مُضِلَّ له، ومن يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ له، وَأَشْهَدُ أن لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له، وَأَشْهَدُ أن محمداً عَبدُه ورَسولُه[1]، صلى الله عليه، وعلى آله وصحبه، وسلم تسليمًا كثيرًا.

النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -:

وقع في القرآن الكريم أساليب متنوعة لمدح الأنبياء والمرسلين ألا أن أكثر الأنبياء نصيباً في المدح الإلهي هو النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - كيف لا؟ وقد تنزلت عليه آيات الذكر الحكيم وجعله الله خاتم الأنبياء والمرسلين، وقد توزعت معها الأغراض والمقاصد البلاغية والإرشاد وذلك من أجل الاقتداء بأخلاقه العالية التي أثنى عليها الخالق - عز وجل - حسب ما يقتضيه السياق، ويمكن أن نجمعها في ثلاثة جوانب:
الأول: مدحه - صلى الله عليه وسلم - في الجانب العقدي والإيماني كمدحه بصفة الإيمان في قوله تعالى ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285]، وأعظم المدح وأغلبه في النظم القرآني اقتران ذكره - صلى الله عليه وسلم - مع الله - عز وجل - في مواطن كثيرة منها قوله تعالى﴿ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ﴾ [النساء: 59]، ومن أساليب المدح ذكره - صلى الله عليه وسلم - في التوراة والإنجيل كما في قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ ﴾ [الأعراف: 157] لذا جاء الأمر بالإيمان به في قوله تعالى: ﴿ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [الأعراف: 158].

وقد خصه السياق بالأمية مدحاً، ((والأمية وصف خص الله به من رسله محمداً - صلى الله عليه وسلم -... وبذلك كانت الأمية وصف كمال فيه مع أنها في غيره وصف نقصان... صارت أميته آية على كون ما حصل له إنما هو من فيوضات إلهيه)) [2].

الثاني: مدحه - صلى الله عليه وسلم - في الصفات الإنسانية ومقومات التعامل التي تبرز في سلوكه؛ إذ جعلته محط الاقتداء والتأسي. قال الله تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21]، وقوله تعالى: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4] ومنها الرحمة في قوله تعالى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107]، ومنها الهداية كما في قوله تعالى: ﴿ وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الشورى: 52] ومن ذلك قوله تعالى: ﴿ أُذُنُ خَيْرٍ ﴾ [التوبة: 61] فقد ((جاء وصف المدح من الله تعالى بمقابل وصف المشركين والمنافقين فهو أذن في الخير))[3].

الثالث: مدحه - صلى الله عليه وسلم - في ذكر اسمه الصريح (محمد) في أربع آيات، وأحمد في موضع واحد وبهما يتحقق المدح لما ((بين الاسمين من وشائج وصلات أن محمداً هو المحمود حمداً بعد حمد من كثرة حامديه وموجبات الحمد فيه، وأما أحمد فيدل على استحقاق لما لا يستحقه غيره من حمد، فمن حيث كانت زيادة الحمد في محمد من جهة الكمية كانت زيادة الحمد من أحمد من جهة الكيفية)) [4]، ومن بديع النظم تسمية سورة قرآنية (سورة محمد) أسوة بغيره من الأنبياء والمرسلين، و((كثرة الأسماء تدل على شرف المسمى ونباهة قدرة إذ كل اسم منها ينبئ عن ناحية من نواحي العظمة فيه)) [5]، وكل هذا يدخل مدحا وتكريماً تحت قوله تعالى: ﴿ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ﴾ [الشرح: 4]، وكل الآيات القرآنية تبين سيرته وأخلاقه ودعوته عليه الصلاة والسلام[6].

إن حياة النبي - صلى الله عليه وسلم - نبي هذه الأمة تزخر بالقدوة والمثل الأعلى، وهذا الذي فتأت أمم الكفر تبحث عنه، أما أمته - صلى الله عليه وسلم - فحياته أمامهم كصفحات الفخر الناصح يستقون من سيرته، فتملأ نفوسهم إيماناً بالله - عز وجل -، وبهذا النبي - صلى الله عليه وسلم - العظيم، قال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾.
وإن الحديث عن سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - تحتاج إلى وقفات كثيرة؛ فإن حياته - صلى الله عليه وسلم - كلها تبين لنا عزيمته وعلو همته في شتى المجالات: في الدعوة، والجهاد، والعبادة، وغير ذلك من سيرته العطرة - عز وجل -، فهو - صلى الله عليه وسلم - قدوة للناس كافة على اختلاف أجناسهم وألوانهم[7].

ومن الجوانب التي سنقف عليها في سيرته ما يأتي:

أولاً: الدعوة إلى الله - عز وجل -:
لقد اتصل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اتصالاً شخصياً بقومه، وعرض نفسه على قبائل العرب، ورحل من أجل تبليغ الدعوة، وسلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كل طريق لتبليغ الدعوة على الوجه الأكمل، قال تعالى: ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ﴾} [يوسف: 108]، أي: قل يا محمد هذه طريقتي وسنتي، ومنهجي ودعوتي أنا ومن سار معي على نفس الدرب؛ لأنها السبيل المؤدي إلى مرضاة الله والجنة، لما أرسل النبي - صلى الله عليه وسلم - أمر بالقيام والنهوض بإنذار الناس قيام عزم وتصميم على تحقيق المقصود[8]، فقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنْذِرْ ﴾[المدثر: 1، 2]، ثم أمر الله - عز وجل - رسوله - صلى الله عليه وسلم - بأن يصدع بالدعوة إلى الله، قال تعالى: ﴿ فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [الحجر: 94]، فجهر النبي - صلى الله عليه وسلم - بالدعوة، وصرح بها هو وأصحابه، ولما نزل قوله تعالى: ﴿ وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (214) وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (215) فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ ﴾ [الشعراء: 214 - 216] فما كان من الرسول - صلى الله عليه وسلم - إلا أن قام بإنذار قومه ودعوتهم إلى الله تعالى بهمة عالية وعزم صادق، ويظهر ذلك في الحديث الذي رواه الشيخان عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: ((لما نزلت: ﴿ وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ﴾ صَعِدَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى الصَّفَا، فَجَعَلَ يُنَادِي: ((يَا بَنِي فِهْرٍ، يَا بَنِي عَدِيٍّ)) - لِبُطُونِ قُرَيْشٍ - حَتَّى اجْتَمَعُوا فَجَعَلَ الرَّجُلُ إِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَخْرُجَ أَرْسَلَ رَسُولًا لِيَنْظُرَ مَا هُوَ، فَجَاءَ أَبُو لَهَبٍ وَقُرَيْشٌ، فَقَالَ: ((أَرَأَيْتَكُمْ لَوْ أَخْبَرْتُكُمْ أَنَّ خَيْلًا بِالوَادِي تُرِيدُ أَنْ تُغِيرَ عَلَيْكُمْ، أَكُنْتُمْ مُصَدِّقِيَّ؟)) قَالُوا: نَعَمْ، مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ إِلَّا صِدْقًا، قَالَ: ((فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ)) فَقَالَ أَبُو لَهَبٍ: تَبًّا لَكَ سَائِرَ اليَوْمِ، أَلِهَذَا جَمَعْتَنَا؟ فَنَزَلَتْ: ﴿ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ ﴾ [المسد: 1، 2] [9].

واستجاب الرسول - صلى الله عليه وسلم - لأمر ربه وقام بتنفيذه، فهذه هي الهمة العالية التي تقود الإنسان للمعالي، فالرسول - صلى الله عليه وسلم - صدع بأمر الله تعالى لا تأخذه في الله لومة لائم، فدعا إلى اللهِ الصغيرَ والكبيرَ، والحر والعبد، والذكر والأنثى، والأحمر والأسود، والجن والأنس[10].

وفي سبيل هذه الدعوة إلى الله - عز وجل - واجه النبي - صلى الله عليه وسلم - أشد الأذى، قال تعالى: ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾ [الأنفال: 30] وقد عزم النبي - صلى الله عليه وسلم - على ترك مكة موطنه ومسقط رأسه متجهاً إلى المدينة المنورة من أجل هذه الدعوة.

قال سيد قطب: ((لقد كانوا يمكرون ليوثقوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويحبسوه حتى يموت، أو ليقتلوه ويتخلصوا منه، أو ليخرجوه من مكة منفيا مطرودا)) [11].

ولكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان صاحب همة عالية، فواجه هذا التحدي بثقته بالله - عز وجل - ((فيا للثقة العظمى تنسكب في حنايا نفس الرسول الكريم، ويا للتأييد الرباني المطلق الذي ما بعده من تأييد، ﴿ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40]، فأي قوة تثبت أمام الرسول الكريم وقوة الله معه؟، وأي تدبير يقف في وجهه وعناية الله تحوطه وتصونه وترعاه؟، ويا للسكينة تغشى نفس الرسول - صلى الله عليه وسلم - المطمئنة بنصر الله فإذا هي تمضي في الطريق الوعر، وكلها ثقة بهذا النصر، مهما اشتدت وعورة الطريق)) [12].

وصبر - صلى الله عليه وسلم - على أذى المشركين في مكة، وما لاقاه هو وأصحابه من صنوف العذاب والتضييق، ثم عفوه عنهم ومغفرته لهم لما أظهره الله عليهم، وتألف قلوبهم على الإسلام، وخير دليل على علو همته التي تحجز النفس عن أن تشفي غيظها، وأن تنتقم لما حصل لها إبان الضعف وعدم القدرة، ولكنه كان القدوة في امتثال أمر الله - عز وجل -، وكان القدوة في همته وعزيمته الصالحة القوية.

ومما يبين لنا قوة إرادته - صلى الله عليه وسلم -وعزمه على تبليغ الدعوة: سيرته التي تحفل بمواقف كلها تدل على الهمة العالية والتوكل على الله - عز وجل - من غير جزع، أو عجز، أو تشكٍّ، فلقد حاول كفار قريش أن يثنوه - صلى الله عليه وسلم - عن إرادته وعزيمته القوية بأسلوبين:
أولها: الإيذاء والتعذيب.
وثانيهما: الإغراء وتقديم التنازلات.

وفي الأسلوب الأول تفننوا وجاءوا بكل ما دلتهم عليه أفكارهم الشيطانية، فتارة بالسب واتهامه بالسحر والجنون والكذب والافتراء، وتارة بتسليط السفهاء عليه يؤذونه بإلقاء القذر عليه، وتارة في التضييق والمنع، وتارة في محاربته نفسيا وتحطيم معنوياته - صلى الله عليه وسلم -، فقد تفننوا في إيذاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلم يراعوا فيه قرابة، وتخطوا حدود الإنسانية[13].

فلم تصرفه - صلى الله عليه وسلم - الإغراءات ولا العروض ولا الملذات ولا الشهوات عن همه وهمته ومبتغاه ووجهته، بل ولا حتى المشاقُّ والأتعاب والتهديدات والترهيب والتخويف، بل كان رابط الجأش، رافع الهامة، قوي العبارة خالصاً مخلصاً لله تعالى، عاش - صلى الله عليه وسلم - يريد وجه الله، همه إرضاء الله تعالى وخدمة دينه، وتبليغ شريعته إلى الخلق، لإنقاذهم من ظلمات الكفر والجهل في الدنيا، ودركات جهنم في الآخرة، فلم يصرفه عن هذا الهدف صارف، ولم يعقه عن تحقيقه عائق.

وقد تجلى ثباته - صلى الله عليه وسلم - لله تعالى في عبادته وجهاده ونصحه للمسلمين ودعوته وأمره ونهيه، وظهر ذلك جلياً من خلال ما تم إيراده في الفقرة السابقة، إذ ثبت أمام الإغراءات والتهديدات، ولم يتزحزح أو يتراجع، بل حاصروه وأهله في شعب أبي طالب ثلاث سنين حتى بلغ منهم الجهد مبلغه وأخذوا يأكلون الأوراق والجلود، وكان يُسمع صوت النساء والصبيان يتصايحون من الجوع، فما فل ذلك من عزيمته - صلى الله عليه وسلم - ولا توقف عن دعوته، بل استمر وصبر وتحمل ودوام عليها، ووضعوا سلا الجزور على ظهره وهو ساجد، وحثوا التراب في وجهه وأدموا قدميه، وشجوا وجهه، وكسروا رباعيته، ومع هذا ظل - صلى الله عليه وسلم - ماضياً في سبيله يدعو إلى الله تعالى، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر على بصيرة - صلى الله عليه وسلم -.

هكذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقدم لنا القدوة بالفعل والعزيمة الصادقة فعلاً. إنه صدق الإيمان وعزمه وقوة الثبات والتحمل الذي ينبغي أن يكون عليه كل مسلم مؤمن، وكل داعية إلى الله؛ فإن توفر قوة العقيدة وثباتها زالت وهانت بسببها كل المصائب والمحن، واستلذها الداعية إلى الله، هذا هو اليقين وهو التوكل على الله، وهو الدافع الأسمى للثبات على المبدأ، وعلى العقيدة والصبر والتحمل[14].

ومن أهم المجالات العملية التي تبين لنا علو همة النبي - صلى الله عليه وسلم - في مسيرته الدعوية مبادرته في بناء المسجد النبوي، فأول عمل قام به الرسول - صلى الله عليه وسلم - هو بناء المسجد؛ لأنه هو الذي يمثل حياة المسلمين وعباداتهم، فكان لابد من معلم إسلامي يمثل الدولة الإسلامية الجديدة، ويرسخ دعائمها، انطلاقاً من الإيمان بالله وتطبيقاً لشرائع دينه سبحانه.

يقول الله تعالى: ﴿ لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ﴾ [التوبة: 108]. فهذا تأكيد على مبادرة الرسول - صلى الله عليه وسلم - ومشاركته الصحابة y في بناء المسجد وتشجيعه لهم في أثناء العمل، فكان ينقل معهم اللبن ويقول:
اللَّهُمَّ لاَ عَيْشَ إِلَّا عَيْشُ الآخِرَهْ... فاغفر للأَنْصَارَ، وَالمُهَاجِرَهْ[15]

قال الرازي - واصفاً هذا العمل من النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((أما قوله: ﴿ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ ﴾ [التوبة: 109] أي: للخوف من عقاب الله والرغبة في ثوابه، وذلك لأن الطاعة لا تكون طاعة إلا عند هذه الرهبة والرغبة، وحاصل الكلام أن الباني لما بنى ذلك البناء لوجه الله تعالى وللرهبة من عقابه، والرغبة في ثوابه، كان ذلك البناء أفضل وأكمل من البناء الذي بناه الباني لداعية الكفر بالله والإضرار بعباد الله)) [16].

إن بناء المسجد أهم ركيزة من ركائز بناء المجتمع الإسلامي، فالنظام الإسلامي قائم على شيوع أواصر المحبة والأخوة في الله، فلا يمكن تقوية تلك الأواصر إلا ببناء المسجد؛ فيلتقون على طاعة الله، ويجددون الميثاق والعهد مع الله والقيام بما فيه مصلحة لهذا الدين، فالرسول - صلى الله عليه وسلم - غرس أول بذرة في بناء المجتمع الإسلامي وسارع في بناء المسجد، فكان هذا البناء بداية عهد جديد لزرع أواصر الإيمان والإخاء والتعاون.

ومجال علو همة النبي - صلى الله عليه وسلم - ليس في الدعوة فحسب، بل يتعداه إلى جوانب الحياة بصفة عامة، ففي غزواته كان يتقدم الصحابة y أو يوجههم من مركز القيادة، وكان في غزوة الخندق يربط الحجر على بطنه، ويحفر الخندق مع الصحابة، ويرتجز مثل ما يرتجزون، فكان مثالاً للمربي القدوة يتبعه الناس ويعجبون بشجاعته وصبره.

وكذلك في تعليم أصحابه وجهاده وشجاعته وبذله وكرمه وجميع أخلاقه، وفي عبادته من صوم وصلاة ونحوها كان القدوة في الإرادة التي تعمل دون كلل أو ملل فكان - صلى الله عليه وسلم - مثالاً وقدوة يقتدى به في علو الهمة وقوة العزيمة.

ثانياً: النبي - صلى الله عليه وسلم - في الجهاد في سبيل الله:

إن الجهاد في سبيل الله أمر يحتاج إلى همة عالية وعزم قوي، وذلك لأنه شاق على النفس، وإن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان أعلى الناس همة في الجهاد والمضي فيه والإعداد له، وما ذلك إلا إعلاءً لكلمة الله - عز وجل -، واستجابة لأمره تعالى، قال تعالى: ﴿ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ﴾ [آل عمران: 159] وذلك بعد مشاورة أصحابه. يقول الطبري: ((والمعنى: إذا تبين لك الأمر وعزمت على جهاد عدوك فامض على ما أمرت به على خلاف من خالفك وموافقة من وافقك))[17].

وإن معركة أحد لتبين قوة عزمه - صلى الله عليه وسلم - وعلو همته في المضي إلى القتال؛ لما جمعت قريش جموعها لقتال المسلمين استشار - صلى الله عليه وسلم - صحابته y فقال لهم: ((لَوْ أَنَّا أَقَمْنَا بِالْمَدِينَةِ فَإِنْ دَخَلُوا عَلَيْنَا فِيهَا قَاتَلْنَاهُمْ، فَقَالَوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَاللهِ مَا دُخِلَ عَلَيْنَا فِيهَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَكَيْفَ يُدْخَلُ عَلَيْنَا فِيهَا فِي الْإِسْلَامِ؟ - قَالَ عَفَّانُ فِي حَدِيثِهِ: فَقَالَ: شَأْنَكُمْ إِذًا، فَلَبِسَ لَأْمَتَهُ، قَالَ: فَقَالَتِ الْأَنْصَارُ: رَدَدْنَا عَلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - رَأْيَهُ، فَجَاءُوا فَقَالَوا: يَا نَبِيَّ اللهِ، شَأْنَكَ إِذًا، فَقَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ لِنَبِيٍّ إِذَا لَبِسَ لَأْمَتَهُ أَنْ يَضَعَهَا حَتَّى يُقَاتِلَ)) [18].

ويبين عزمه - صلى الله عليه وسلم - في جهاد الأعداء من خلال تحريض أصحابه على الجهاد: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ﴾ [الأنفال: 65] والتحريض: المبالغة في الحث على الأمر[19]، حثهم وأنهضهم إليه بكل ما يقوي عزائمهم وينشط هممهم من الترغيب في الجهاد، ومقارعة الأعداء، والترهيب من ضد ذلك.

ولا شك أن من يحض المؤمنين هو أقواهم عزماً وأعلاهم همة في تنفيذ هذا الأمر، ويظهر ذلك في قوله تعالى: ﴿ فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [النساء: 84] يقول الرازي: ((دلت الآية على أن الله تعالى أمره بالجهاد ولو وحده)) [20].

فلو تثبط الأصحاب عن القتال فإنه لا يضرك مخالفتهم وتقاعدهم، فتقدم أنت إلى الجهاد، وما كان للنبي - صلى الله عليه وسلم - أن يتباطأ عن أمر ربه، وهذا من تمام عزمه وقوة همته، فهو القائل: ((فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأُقَاتِلَنَّهُمْ عَلَى أَمْرِي هَذَا حَتَّى تَنْفَرِدَ سَالِفَتِي، وَلَيُنْفِذَنَّ اللَّهُ أَمْرَهُ))[21].

قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ﴾ [التوبة: 73]، وفي تفسير هذه الآية كلام جميل للمفسرين، منه ما ذكره ابن جرير أن في الآية ثلاثة أقوال:

الأول: عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: يجاهدهم بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، فإن لم يستطع فليكفهر في وجهه.

الثاني:
عن الحسن وقتادة: أن المراد جهاد الكفار بالسيف، وجهاد المنافقين بإقامة حدود الله عليهم.

الثالث:
عن ابن عباس يقول: جاهد الكفار بالسيف، وأغلِظ على المنافقين بالكلام.

ثم اختار ابن جرير قول ابن مسعود حيث يقول: ((وأول الأقوال في تأويل ذلك عندي بالصواب ما قاله ابن مسعود من أن الله أمر نبيه - صلى الله عليه وسلم - من جهاد المنافقين بنحو الذي أمره به من جهاد المنافقين)) [22].

ويقول سيد قطب في تفسير هذه الآية: ((لقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لاين المنافقين كثيراً، وأغض عنهم كثيراً وصفح، فها هو ذا يبلغ الحلم غايته، وتبلغ السماحة أجلها، ويأمره ربه أن يبدأ معهم خطة جديدة، ويلحقهم بالكافرين في النص، ويكلفه جهاد هؤلاء وهؤلاء جهاداً عنيفاً غليظاً لا رحمة فيه ولا هوادة.

إن للين مواضعه وللشدة مواضعها. فإذا انتهى أمد اللين فلتكن الشدة، وإذا انقضى عهد المصابرة فليكن الحسم القاطع.. وللحركة مقتضياتها، وللمنهج مراحله. واللين في بعض الأحيان قد يؤذي، والمطاولة قد تضر)) [23].

فكل هذا يؤكد لنا علو همة النبي - صلى الله عليه وسلم - وكيف لجأ إلى الشدة والقوة في معاملة المنافقين إذا دعت الحاجة إليها؛ لأن الضمير في قوله تعالى: ﴿ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ﴾ [التوبة:73] يعود على الفريقين: الكفار والمنافقين، ومعناه: جاهدهم بكل ما تستطيع مجاهدتهم به، بما تقتضيه الحال، واشدد عليهم في هذه المجاهدة[24].

لقد كانت همة النبي - صلى الله عليه وسلم - في أداء هذه الفريضة أداء أصحاب الهمم العالية، والشجاعة الإقدام والثبات على المبدأ، واحتقار الموت في سبيل العقيدة، فهمته قد بلغت الذروة في هذا الأمر، فكان المجاهد الأعظم في التاريخ، حارب يوم بدر ويوم أحد، ويوم الخندق، ويوم حنين، وفي كثير من المواقع التي يعاني فيها من القلة من المؤمنين ومن ضعف الشوكة كان يقف - صلى الله عليه وسلم - في مواجهة الفتن والحوادث الجسام بإيمان راسخ، وهمة عالية؛ ليكافح أعداء الملة والدين، بصبر ومصابرة، وهمة وعزمة صادقة.

فعلينا أن نقتدي بأعظم صاحب همة عالية رسولنا - صلى الله عليه وسلم -، وخاصة ونحن في هذه الأيام نعيش في وقت أظهر الكفار والمنافقون حقدهم وبغضهم للإسلام، فلنجاهد كما أمرنا القرآن الكريم حتى تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى.

ومما يظهر لنا علو همة النبي - صلى الله عليه وسلم - وعزمه الصادق في جهاد الأعداء التحريض على الأمر بالقتال فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ﴾ [التوبة: 73].

يقول السعدي في تفسير هذه الآية: ((أي: حثهم وأنهضهم إليه بكل ما يقوي عزائمهم وينشط هممهم، من الترغيب في الجهاد ومقارعة الأعداء، والترهيب من ضد ذلك، وذكر فضائل الشجاعة والصبر، وما يترتب على ذلك من خير في الدنيا والآخرة، وذكر مضار الجبن، وأنه من الأخلاق الرذيلة المنقصة للدين والمروءة، وأن الشجاعة بالمؤمنين أولى من غيرهم))[25].










أعجبك الموضوع...لا تقل شكرا...ولكن قل ...اللهم أغفر له و أرحمه وتجاوز عن سيئاته وأجعله من المحسنين

عبارات البحث

العاب ، برامج ، حسابات ، MOLLABORJAN منتديات ، كوكيز , مواقع الرفع .





,rthj jvf,dm lk sdvm hgvs,g td hgrvNk hg;vdl hg;vdl hgrvNk jvf,dm sdvm

 ضع تعليق باستخدام حساب الفيس بوك  










رد مع اقتباس
قبل ان ترسل محتوى الموضوع الى صديق تذكر ان الله يراك لا ترفق كلمات خادشه برسالتك او الصور الخادشة اللهم قد بلغت اللهم فأشهد
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ابو جنا

الصورة الرمزية ابو جنا
 
رقم العضوية : 8169
تاريخ التسجيل : May 2014
مجموع المشاركات : 502

رقم المشاركة:[2]
تاريخ المشاركة: [11-06-2014]

افتراضي رد: وقفات تربوية من سيرة الرسول في القرآن الكريم














رد مع اقتباس
TammySmola
 
رقم العضوية : 15723
تاريخ التسجيل : Aug 2019
مجموع المشاركات : 6

رقم المشاركة:[3]
تاريخ المشاركة: [19-10-2019]

افتراضي ظˆظ‚ظپط§طھ طھط±ط¨ظˆظٹط© ظ…ظ† ط³ظٹط±ط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…





This phrase is simply matchless ;)








رد مع اقتباس
piterhow
 
رقم العضوية : 11366
تاريخ التسجيل : Jul 2019
مجموع المشاركات : 547

رقم المشاركة:[4]
تاريخ المشاركة: [19-10-2019]

افتراضي منه ïîëَ÷èٍü ٌêèنêَ يà رèàëèٌ رîôٍ رûçًàيü





رèàëèٌ رîôٍ ًٌàâيèٍü ِهيû


تَïèٍü â جہأہابحإ ؤئإحإذبتخآ >>> ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ دًےىî ٌهé÷àٌ!
.
.
.



.
.
.



.
.
.
.
.
ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ نîçèًîâêà è َïàêîâêà = 20 ىم/ٍàل - 30 ٍàل. وىè çنهٌü ÷ٍîلû َâèنهٍü لîëüّه èيôîًىàِèè ...>>
إٌëè هٌٍü وهëàيèه êَïèٍü رèëنهيàôèë 100 ىم, êëèêàéٍه ïî ٌٌûëêه "ك صخ×س تسدبزـ ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ"
.
تàٍهمîًèے: فًهêٍèëüيûه ïًهïàًàٍû , ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ نهّهâî
ؤًَمîه يàçâàيèه: ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ
دًîèçâîنèٍهëü: بينèے
.
.
.
.
.
.
.
.
تàêèه çàïًîٌû ïîëüçîâàٍهëè يàلèًà‏ٍ, ÷ٍîلû يàéٍè نàييَ‏ ٍهىَ ïًî ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ:
.
.
.
.
.

رèàëèٌ رîôٍ ِهيà رûçًàيü
زàنàëàôèë 20 ىم بينèے
منه êَïèٍü ٌî ٌêèنêîé زàنàëàôèë 20 ىم
êàê َïîًٍهلëےٍü زàنàëàôèë 20 ىم سçلهêèٌٍàي
Cialis Soft ًٌàâيèٍü ِهيû
اàêàçàٍü زàنàëàôèë 20 ىم رهًïَُîâ
رèëنهيàôèي رèàëèٌ رîôٍ ٌî ٌêèنêîé شًàيêôًٍَ-يà-جàéيه
زàنàëàôèë 20 ىم àييîٍàِèے
زàنàëàôèë 20 ىم بينèے
رèëنهيàôèي رèàëèٌ رîôٍ ïًîنàوà
زàنàëàôèë 20 ىم ہيمàًٌê
Cialis Soft àييîٍàِèے
ثهâèًٍà 20 àيàëîم خٌèييèêè رٍîèىîٌٍü ëهâèًٍû آےçüىà تَïèٍü ëهمàëüيî ٍàنàٌèï سëüےيîâٌê زàنàëàôèë 40 ِهيà حîâîêَçيهِê زàنàٌèï 40 ٌٍîèىîٌٍü حîâî÷هلîêٌàًٌê ضهيà ٌَïهً وهâèًٍû ×هُîâ تàىàمًà 150 ٌٍîèىîٌٍü ذàىهيٌêîه رٍîèىîٌٍü êàىàمًû مهëü تîٍëàٌ رٍîèىîٌٍü ٌèàëèٌà êàïٌَëû ءهëîâî حàًîي êًهى àيîيèىيî ہëهêٌèي ؤàïîêٌهٍèي 60 ëهمàëüيî رًَمٍَ آèàمًà مهëü ًٌàâيèٍü ِهيû ثîليے دًèëèنوè 20 àيîيèىيî حàçًàيü ضهيà بينèéٌêîمî رèàëèٌà فٌٌهي ضهيà ؤوهيهًèê رٍهينًû ہëهêٌàينًîâ ضهيà بينèéٌêîé ثهâèًٍû ہًُàيمهëüٌê اàêàç ëهâèًٍû ٌèàëèٌà ءًàٌٍê رَُàمًà ïî يèçêîé ِهيه ×àéêîâٌêèé حàلîً êàçàيîâà îيëàéي سٌîëüه-رèلèًٌêîه تàىàمًà مهëü ًٌàâيèٍü ِهيû سًٌٌَèéٌê تَïèٍü ëهمàëüيî êàىàمًَ مهëü خêٍےلًüٌêèé تَïèٍü îيëàéي ٌَُàمًَ حهôٍه‏مàيٌê ضهيà âèàمًû 150 حîâûé سًهيمîé رèàëèٌ ٌîôٍ ٌî ٌêèنêîé اهëهيîمًàن ؤوهيهًèê ëهâèًٍà ٌîôٍ ِهيà رàëàâàٍ رèàëèٌ مهëü îيëàéي دًîُëàنيûé دîêَïêà يàلîًà ٌهىهéيûé ہëهêٌàينًîâ دîêَïêà ؤàïîêٌهٍèيà 40 ہëüىهٍüهâٌê رٍàن 5000 ïî يèçêîé ِهيه رهًمèهâ دîٌàن ؤوهيهًèê ëهâèًٍà نîٌٍàâêà ؤَليà زàنàٌèï 40 ٌٍîèىîٌٍü تàىهيٌê-طàٍُèيٌêèé آèàمًà ًٌàâيèٍü ِهيû ءàëàêîâî زàلëهٍêè ëهâèًٍà ٌîôٍ حîًèëüٌê Naron cream ٌî ٌêèنêîé سمëè÷ رèàëèٌ ِهيà â نيهïًîïهًٍîâٌêه
êàê ىيه êَïèٍü بينèے
ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ ïًîنàوà رûçًàيü
î÷هيü يèçêèه ِهيû رèàëèٌ رîôٍ
زàنàëàôèë 20 ىم بينèے
زàنàëàôèë 20 ىم ïîلî÷يûه نهéٌٍâèے
رèàëèٌ رîôٍ ‎ôôهêٍû
تَïèٍü زàنàëàôèë 20 ىم أèٌٌهي
اàêàçàٍü ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ تèّèيهâ
ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ ïًîنàوà ءهëüِû
رèàëèٌ رîôٍ بينèے
زàنàëàôèë 20 ىم àيàëîمè حîâî÷هلîêٌàًٌê
Xm8.Busi.dll XmlMgr.dll Psinstaller.dll Tevii wdm streamreader dll driver version all 02 02 2009 Sscpleng.dll v 1.00.00.0317 A0141005.dll AzCDImage.dll PadusDll.dll A3dmgs5u.dll Rcrwbmcx.dll CLI.Aspect.AForce.Graphics.Dashboard.resources (6).dll Pvtapi2.dll QxAddIn.dll 4EA526ED.DLL MNLAYOUT.DLL
زàنàëàôèë 20 ىم àييîٍàِèے
êàê çàêàçàٍü è ïًèيèىàٍü بينèے ہëüىهٍüهâٌê
êَïèٍü ٌî ٌêèنêîé رèàëهêٌ
اàêàçàٍü ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ فٌٌهي
êàê ïîëَ÷èٍü ٌêèنêَ يà زàنàëàôèë 20 ىم رàًàïَë
يèçêàے ِهيà è ٌêèنêè بينèے
Cialis Soft èيًٌٍَêِèے
زàنàëàôèë 20 ىم نهéٌٍâèه ٍàلëهٍîê
تَïèٍü بينèے طàٍُû
منه ïًîنàهٌٍے زàنàëàôèë 20 ىم سٌîëüه-رèلèًٌêîه
ضهيà ٌèàëèٌà êàïٌَëû زèىàّهâٌê رٍîèىîٌٍü ؤوهيهًèê ؤàïîêٌهٍèيà دًîُëàنيûé آàًنهيàôèë 40 ِهيà رûêٍûâêàً تَïèٍü ëهمàëüيî ٌَïهً وهâèًٍَ خًٌê ؤوهيهًèê ëهâèًٍà ٌîôٍ ٌî ٌêèنêîé حîâîًîٌٌèéٌê دîêَïêà ëهâèًٍû كêٌٍَê رٍàن 5000 ٌî ٌêèنêîé زâهًü
رَïهً ôîًٌ نهّهâî تàىهيٌê-سًàëüٌêèé
دîêَïêà âèàمًû 150 تàëَمà
رَïهً ëهâèًٍà êَïèٍü ٌïل
ؤàïîêٌهٍèي 40 ضهيà فëهêًٍîٌٍàëü
Naron Cream ضهيà آîëüٌê
رٍàن 5000 نîٌٍàâêà صèىêè
تàىàمًà 150 ضهيà ئèمَëهâٌê
ؤàïîêٌهٍèي 60ىم ِهيà سëàي-سن‎ ہيàëîم نوهيهًèê ٌèàëèٌà ٌîôٍ آîëüٌê ؤàïîêٌهٍèي 60 نهّهâî رهًïَُîâ رêîëüêî ïî âًهىهيè ‎ôôهêٍ Stud 5000 ثهâèًٍà ëهمàëüيî فيمهëüٌ اàêàçàٍü âèàمًَ 100 تàٌïèéٌê اàêàç ëهâèًٍû 20 ہيوهًî-رَنوهيٌê تàىàمًà 150 ٌٍîèىîٌٍü ہïàٍèٍû ضهيà ٌèëنهيàôèëà 100 ءàëàêîâî رèàëèٌ ٌîôٍ ëهمàëüيî ءهëمîًîن رَُàمًà 100 àيàëîم تàëَمà تَïèٍü ëهمàëüيî دهيîي êًهى تًèâîé ذîم ؤàïîêٌهٍèي 40 نîٌٍàâêà ثèïهِê زàلëهٍêè دهيîي êًهىà حîâîًَàëüٌê Super P-force àيîيèىيî تهً÷ü ؤوهيهًèê ëهâèًٍà نîٌٍàâêà تèٌëîâîنٌê ئهâèًٍà نهّهâî تٌٍîâî اàêàçàٍü ëهâèًٍَ ہًٍهى ئهيٌàے âèàمًà êَïèٍü â êèهâه تàىàمًà مîëن نîٌٍàâêà بًêٌٍَê ہيàëîم ؤوهيهًèê ëهâèًٍû زَëَي تَïèٍü îيëàéي يàلîً êàçàيîâà حàëü÷èê حàلîً ïîٌèٍèâيûé نîٌٍàâêà تàىهيٌê-طàٍُèيٌêèé اàêàç وهيٌêَ‏ âèàمًû بٌêèٍèى ؤàïîêٌهٍèي 40 حîâîٌèلèًٌê ہيàëîم âèàمًû صàٌàâ‏ًٍ رٍîèىîٌٍü نوهيهًèê ٌèàëèٌà أàٍ÷èيà تَïèٍü ؤوهيهًèê ëهâèًٍَ ءهëàے ضهًêîâü اàêàç ٍàنàٌèïà 20 تëèىîâٌê ئهيٌêàے âèàمًà àيàëîم طàنًèيٌê زàلëهٍêè ٌَُàمًû 150 إëهِ ؤوهيهًèê ٌèàëèٌ جèُàéëîâٌê دًèëèنوè 40 ëهمàëüيî رûêٍûâêàً ثهâèًٍà ٌîôٍ لهç نîêٍîًà ضهيà دهيîي êًهىà أَêîâî آèàمًà çàêàçàٍü طَے Super p force êَïèٍü â حîâî÷هلîêٌàًٌêه دîêَïêà ؤوهيهًèê ؤàïîêٌهٍèيà زîلîëüٌê رَïهً وهâèًٍà نهّهâî تèًèّè رèëنهيàôèë 100 â àïٍهêه ءًےيٌê رèàëèٌ ٌîôٍ ëهمàëüيî ءَéيàêٌê آàًنهيàôèë îيëàéي حهôٍه‏مàيٌê اàêàçàٍü ëهâèًٍَ 20 تàىهيٌê-سًàëüٌêèé ضهيà êàىàمًû مîëن اهëهيîمîًٌê اàêàçàٍü ٌَïهً êàىàمًَ أهîًمèهâٌê رَïهً وهâèًٍà àيîيèىيî حîâîىîٌêîâٌê رèàëèٌ 40 ٌٍîèىîٌٍü حîâîàëٍàéٌê دًèëèنوè 40 ًٌàâيèٍü ِهيû طàٍُû دîêَïêà دًèëèنوè 60 تèيهّىà رèàëèٌ âèàمًà فëèٌٍà تàىàمًà مîëن نîٌٍàâêà سٌٍü-تàىهيîمîًٌê تَïèٍü ٌَُàمًَ 150 أîًيî-ہëٍàéٌê رèàëèٌ نهّهâî تîâًîâ ؤàïîêٌهٍèي 60 ïî يèçêîé ِهيه ذûلèيٌê ؤàïîêٌهٍèي 20 نîٌٍàâêà ×هلîêٌàًû رèàëèٌ 20 îيëàéي تàٌïèéٌê ؤوهيهًèê ؤàïîêٌهٍèي ïî يèçêîé ِهيه تًَمàي ضهيà âàًنهيàôèëà دهًٍîïàâëîâٌê-تàى÷àٌٍêèé تَïèٍü ëهمàëüيî نوهيهًèê ٌèàëèٌ ز‏ىهيü تَïèٍü îيëàéي êàىàمًَ 150 اàًèيٌê
îïٍîâàے ِهيà Cialis Soft îيëàéي Super P force 100 ىم àيîيèىيî â م ًٌهنيهًَàëüٌê êَïèٍü ٍàلëهٍêè âèàمًà ٌîôٍ â م êًàٌيîےًٌê çàêàçàٍü âèàمًَ ٌîôٍ 100ىم ٌ نîٌٍàâêîé â م êàيàّ êَïèٍü ٌَُàمًà 100 ىم ٌ لûًٌٍîé نîٌٍàâêîé â م ‎ëهêًٍîَمëè ب ïîوàëَéٌٍà, يèêàêîمî êًàُىàëà. مهëü êàىàمًà مهëü çàêàçàٍü ٌ نîٌٍàâêîé â âهًُيهًَàëüٌêه إٌëè âû يه ٌىîوهٍه ٌ ‎ٍèى ٌïًàâèٍüٌے, ٍî ىîويî îلًàٍèٍüٌے ê ٌïهِèàëèٌٍàى. مهëü êàىàمًà مهëü çàêàçàٍü â êàٍàâ-èâàيîâٌêه رَُàمًà â àïٍهêه دàâëîâî تَïèٍü ئهâèًٍَ صàٌàâ‏ًٍ رèàëèٌ ٌîôٍ نîٌٍàâêà â خًهُîâî-اَهâî رَïهً ٌèàëèٌ ٌٍîèىîٌٍü أهëهينوèê ضهيà بينèéٌêîمî زàنàëàôèëà حàمîًيûé تàًàلàُ ہيàëîم وهيٌêîé âèàمًû بّèىلàé
منه ïًîنàهٌٍے Cialis Soft
تَïèٍü رهàëهêٌ ءَéيàêٌê
تَïèٍü زàنàëàôèë 20 ىم خًهيلًَم
رèàëèٌ رîôٍ çàêàçàٍü â àïٍهêه êًهى ïهيîي ٌ نîٌٍàâêîé â مîً âûلîًم ×ٍîلû îïًهنهëèٍü, ïًèٌٌٍٍَâَهٍ ëè نèًٌٍîôèے ٌهٍ÷àٍêè, ïًîâîنےٍ ٍهٌٍ ïî ٍàلëèِه ہىٌٍهًà. ب, ےٌيîه نهëî, ïîىيèّü - يè÷ٍî يه ïîâûّàهٍ ٍîيٌَ ٍàê, êàê ëهمêàے èيًٍèوêà. êَïèٍü ٍàلëهٍêè ٌèàëèٌ êàïٌَëû 20 ىم ïî÷ٍîé لûًٌٍî â ًûليîى تٍî-يèلَنü ٌîىيهâàهٌٍے â يهàنهêâàٍيîٌٍè ىàٍهًè? ïèٍàيèه نëے ُîًîّهé ïîٍهيِèè بٌٍî÷يèê: تîىïü‏ëهيٍà زهمè çàïèٌè: نهٍè ïîنًîٌٍêè ïٌèُè÷هٌêîه çنîًîâüه ًàييهه ïîëîâîه ٌîçًهâàيèه َىٌٍâهييîه çنîًîâüه 05. êَïèٍü ïًهïàًàٍ ٌَïهً ٌèàëèٌ â âîëîٌîâî زàêîé ÷àé è ٌèëû ïًèنàٌٍ, َêًهïèٍ èىىَيèٍهٍ, ïîâûٌèٍ ٍîيٌَ. êَïèٍü نوهيهًèê êًهى ïهيîي نîٌٍàâêà â âهًهè بينèے
رهàëهêٌ ٌî ٌêèنêîé
çàêàçàٍü îيëàéي رèàëèٌ رîôٍ فéëàٍ
تَïèٍü ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ ءهًنٌê
آèàمًà 100 ِهيà آîٍêèيٌê اàêàçàٍü âèàمًà ٌîôٍ جهونًَه÷هيٌê تàىàمًà 100 îيëàéي ئهëهçيîمîًٌê رٍîèىîٌٍü رٍàن 5000 حàلهًهويûه ×هëيû ؤوهيهًèê âèàمًà ٌîôٍ ًٌàâيèٍü ِهيû ×هëےلèيٌê رèëنهيàôèë 100 ِهيà سëàي-سن‎ رَïهً وهâèًٍà ٌî ٌêèنêîé ثûٌüâà اàêàç رٍàن 5000 بّèى رèàëèٌ 20 ïî يèçêîé ِهيه ثèâيû رèàëèٌ êàïٌَëû îيëàéي حîâî÷هلîêٌàًٌê رèàëèٌ ٌîôٍ ًٌàâيèٍü ِهيû آîٍêèيٌê حàلîً êàçàيîâà ًٌàâيèٍü ِهيû ءîًîâè÷è رèëنهيàôèë ِهيà صèىêè ؤàïîêٌهٍèي 20 ًٌàâيèٍü ِهيû جèàٌٌ آèàمًà ïî يèçêîé ِهيه خçهًٌê رèàëèٌ 20 ٌî ٌêèنêîé تàيàّ رèëنهيàôèë 100 ëهمàëüيî آîًêٍَà اàêàç âàًنهيàôèëà 20 ذهâنà ثهâèًٍà 20 ِهيà تَçيهِê çàêàçàٍü â àïٍهêه يàلîً twix 100 ىم âîëمîنîيٌê êَïèٍü ٌèàëèٌ مهëü ٌ نîٌٍàâêîé ïî ïî÷ٍه â م ÷هُîâ êَïèى â îيëàéي ىàمàçèيه ٌَُàمًà ïî÷ٍîé لûًٌٍî â مîً ىهنâهوüهمîًٌê îيëàéي يàلîً ٌهىهéيûé 100 ىم ٌ نîٌٍàâêîé â مîًîنه هêàٍهًèيلًَم çàêàçàٍü يàلîً ïîçèٍèâيûé 100ىم ïî ïî÷ٍه â ٌَçنàëه êَïèٍü îيëàéي âèàمًَ ٌîôٍ â م ٍèُîًهِê دî هه ٌëîâàى, â يàٌٍîےùهه âًهىے â ىهنèِèيٌêîé ïîىîùè يَونà‏ٌٍے âٌهمî 174 çàلîëهâّèُ, ÷àٌٍü èç يèُ مîٌïèٍàëèçèًîâàيû, îٌٍàëüيûه ëه÷àٌٍے نîىà. êَïèٍü يàلîً ëîâهëàٌ 100 ىم وهëهçيîâîنٌê دîٌëه هه èٌ÷هçيîâهيèے ëه÷هيèه ىîويî âîçîليîâèٍü â لîëهه يèçêîé نîçه ٌ نàëüيهéّèى ïîٌٍهïهييûى هه ïîâûّهيèهى. ïًîنàوà نوهيهًèê يàلîً ٌهىهéيûé â م َâهëüٌêèé ïًîنàوà è نîٌٍàâêà نوهيهًèê âèàمًà êàïٌَëû ëهيèيمًàنٌêàے îلëàٌٍü â م ïàâëîâٌê منه يàéٍè ïًهïàًàٍ ٌèàëèٌ ٌîôٍ ÷هëےلèيٌêàے îلëàٌٍü â م àًمàےّ جيîمèه êîيه÷يî çيàêîىû, ٌàىà ÷àٌٍî لîëه‏ ïًîٌٍَنيûىè çàلîëهâàيèےىè. ب êàêîé âًهن çنîًîâü‏ لûë ïًè÷èيهي?
زàنàëàôèë 20 ىم بينèے 4 ÷ٍî ٍàêîه ïًîٌٍàٍèٍà َ ىَو÷èي êàê ëه÷èٍü دًèëèنوè 60 نهّهâî ×هُîâ رèàëèٌ 40 نهّهâî ئَêîâٌêèé تَïèٍü آèàمًَ ×هًهïîâهِ ؤوهيهًèê ثهâèًٍà ہيàëîم ہëüىهٍüهâٌê دهيîي تًهى ضهيà إمîًüهâٌê
زàنàëàôèë 20 ىم نîٌٍàâêà رûçًàيü
êàê çàêàçàٍü زàنàëàôèë 20 ىم
رèàëèٌ رîôٍ îٍçûâû ؤîêٍîً طàًëèي ہُىهن, ٌîًٍَنيèِà لًèٍàيٌêîé ہٌٌîِèàِèè èçَ÷هيèے èيٌَëüٍà, ïًîêîىىهيٍèًîâàëà âûâîنû مîëëàينٌêèُ َ÷هيûُ: "ذهçêîه ïîâûّهيèه êًîâےيîمî نàâëهيèے ىîوهٍ ïîâûٌèٍü îïàٌيîٌٍü ًàçًûâà àيهâًèçىû. خي ٌ÷èٍàë, ÷ٍî ٌٍàًهيèه âûçûâàهٌٍے ïîٌٍهïهييûى ًàٌُîنîâàيèهى ïًèًîنيîمî ٍهïëà, êîٍîًîه يàُîنèٌٍے â êàونîى وèâîى ٌَùهٌٍâه ٌî نيے همî ًîونهيèے. فيهًمهٍèêà ‎ٍèُ ëَييûُ ٌٍَîê êًàéيه يهلëàمîïًèےٍيà نëے ÷هëîâهêà. صèييàے êîًà â مàëهيîâûُ ïًîنَêٍàُ è â ٍهًàïهâٍè÷هٌêèُ نîçàُ ïًè ïًèهىه â âèنه ÷àے يه نàهٍ ïîلî÷يûُ نهéٌٍâèé, يî ê ُèيèيَ يàنî îٍيîٌèٍüٌے îٌىîًٍèٍهëüيî. ÷ٍî çà àïٍهêà منه هٌٍü ٌَïهً ٌèàëèٌ àيîيèىيî â لًےيٌêه îيëàéي àïٍهêà ëهâèًٍà 40 ىم â يàçàًîâî يàلîً ëîâهëàٌ êَïèٍü ٌٍهًëèٍàىàê منه êَïèٍü îيëàéي êًهى يàًîي êîًîë¸â êَïë‏ â îيëàéي àïٍهêه نوهيهًèê stud 5000 â مîًîنه êَيمًَ حî, êàê è âهçنه, يèêàêîه ىهٌٍî نîëمî يه ïٌٍََهٍ. ïًîنàوà è نîٌٍàâêà ٌèàëèٌ êàïٌَëû 20 ىم â م ëàلèيٌê êَïèٍü îيëàéي ٌèàëèٌ êàïٌَëû â مîًîنه êَنûىêàً èيٍهًيهٍ ىàمàçèي يàلîً ïîçèٍèâيûé ٌ لûًٌٍîé نîٌٍàâêîé â مîً ïîëهٌٌê âèàمًà 150 ِهيà ‏ويî-ٌàُàëèيٌê êَïèٍü îيëàéي نوهيهًèê êàىàمًà مîëن ّهëهُîâ آêٌَîâûه ٌîٌî÷êè يà ےçûêه َ êًَèëüùèêà ٍîيüّه, è îيè لîëهه ïëîٌêèه, ÷هى َ يهêًَےùèُ. êَïë‏ â èيٍهًيهٍ ىàمàçèيه نوهيهًèê âèàمًà مهëü â م ٌٍَü-èëèىٌê ٍàلëهٍêè âèàمًà êàïٌَëû çàêàçàٍü ٌ نîٌٍàâêîé â êîًîë¸âه ٍàلëهٍêè يàلîً ïîçèٍèâيûé çàêàçàٍü â م ÷هًهïàيîâî îيëàéي يàلîً twix 60 ىم ïî÷ٍîé لûًٌٍî çàًàéٌê
زàنàëàôèë 20 ىم نهéٌٍâèه ïًهïàًàٍà|
منه êَïèٍü نهّهâî بينèے رûçًàيü
انهٌü ىîويî êَïèٍü بينèے ب, êîيه÷يî, îلèنيî لûâàهٍ, êîمنà ىَو÷èيà ٌىهٍàهٍ âٌه ٌîنهًوèىîه ٌî ٌٍîëà, çàâàëèâàهٍ وهيùèيَ يà ‎ٍîٍ وه ٌٍîë, ٌنهًمèâàهٍ ٌ يهه îنهونَ, نàوه يه çàىه÷àے, âî ÷ٍî îيà îنهٍà, è îٌَùهٌٍâëےهٍ ٌâîè يàىهًهيèے, ًàçىàçûâàے ïî ëèَِ ïîىàنَ. êَïèى â îيëàéي ىàمàçèيه êàىàمًà مهëü êëèيِû âèàمًà êàïٌَëû îيëàéي îنèيِîâî êَïèٍü êàىàمًà ٌَïهً 100 ىم ٌ نîٌٍàâêîé â مîً êًàٌيûé ٌَëèي زَّè لîëüيûُ وèâîٍيûُ ٌîووهيû, ٌهé÷àٌ ïًîâîنےٌٍے ىهًîïًèےٍèے ïî ëîêàëèçàِèè î÷àمà èيôهêِèè: â ًàéîيه îليàًَوهيèے çàلîëهâàيèے îلْےâëهي êàًàيٍèي, ىهٌٍà َيè÷ٍîوهيèے çàًàوهييûُ وèâîٍيûُ çàëèâà‏ٌٍے لهٍîيîى. êَïèٍü âèàمًَ 150ىم ïî÷ٍîé لûًٌٍî â ïًîٍâèيî ہ âû, إëهيà, ىîوهٍه îêàçàٍüٌے ïًهنًàٌïîëîوهيû ê âàًèêîçيîé لîëهçيè. êَïèٍü îيëàéي ٍàنàٌèï ٌûçًàيü تîëü âيàمëَ‏ îٌَùهٌٍâëےهٌٍے ïًèيِèï "âًà÷à لîëüيûه ïًîêîًىےٍ", âîٍ ïٌٍَü è êîًىےٍ. حî îيà يàّëà êàêîه-ٍî ٌâî¸ ًٌهنٌٍâî. تîيه÷يî, ىû ٌهمîنيے َçيàëè ىيîمî يîâîمî نëے ٍîمî, ÷ٍîلû يàّه çنîًîâüه لûëî â ïîًےنêه, è âàّà ïîُîنêà لûëà êًàٌèâàے è ëهمêàے. êَïèٍü ïًهïàًàٍ êàىàمًà مîëن â م يًَëàٍ êَïë‏ â èيٍهًيهٍ ىàمàçèيه ٌèàëèٌ مهëü 20 ىم â م لهً¸çîâٌêèé س يه¸ ٍîوه هٌٍü ٌâîé ٌïîٌîل ëه÷هيèے âûٌîêîمî نàâëهيèے. خٌâîلîنèٍهٌü îٍ ‎ٍèُ ôîًى ïîâهنهيèے - è ًٌàçَ وه èçلàâèٍهٌü îٍ ىيîوهٌٍâà ïًîلëهى, âûçûâàهىûُ êàونîé èç يèُ, ٌîâهٍَ‏ٍ ïٌèُîëîمè. تٌٍàٍè, َ ىَو÷èيû ٍêàيè ٍàçîâîمî نيà ٌٍîëü وه ًàٌٍےوèىû. êَïèٍü ïًهïàًàٍ نوهيهًèê âèàمًà ٌ لûًٌٍîé نîٌٍàâêîé â مîً وهëهçيîنîًîويûé زàنàٌèï 40 ؤهّهâî تîىٌîىîëüٌê-حà-ہىًَه اàêàçàٍü رٍهينًَ آîëمîمًàن ئهëهîلًàçيàے ٌهىهييàے وèنêîٌٍü ؤوهيهًèê آèàمًà ؤهّهâî ظهêèيî اàêàçàٍü ؤوهيهًèê ëهâèًٍَ ٌîôٍ آîًîيهو آèàمًà 150 تîمàëûى دهٌîê دî÷هê ضèٌٍèٍ رٍîèىîٌٍü يàلîًà êàçàيîâà جًَîى ؤوهيهًèêè ؤهّهâî خليèيٌê
ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ èيًٌٍَêِèے
ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ حهâèييîىûٌٌê
دîêَïêà êàىàمًû مهëü ×هًهىُîâî تَïèٍü îيëàéي ٌَُàمًَ تهىهًîâî تَïèٍü îيëàéي ؤوهيهًèê ëهâèًٍَ ٌîôٍ ×هًيîمîًٌê آàًنهيàôèë 40 دهًهٌëàâëü-اàëهٌٌêèé دîêَïêà ؤàïîêٌهٍèيà حèويèé زàمèë زàلëهٍêè super zhevitra رهًمèهâ دîٌàن اàêàçàٍü دًèëèنوè 60 آûلîًم تَïèٍü îيëàéي دًèëèنوè 60 ءèًîلèنوàي حàلîً êàçàيîâà ïî يèçêîé ِهيه إâïàٍîًèے ضهيà ٌèëنهيàôèëà 100 ہëهêٌàينًîâ ؤوهيهًèê ëهâèًٍà ٌîôٍ ِهيà ذوهâ تَïèٍü ؤàïîêٌهٍèي 40 رèىôهًîïîëü رَُàمًà ïî يèçêîé ِهيه زàمàيًîم رَُàمًà ïî يèçêîé ِهيه ءهًنٌê ؤوهيهًèê âèàمًà ïî يèçêîé ِهيه تهىهًîâî دهيîي êًهى â àïٍهêه سًٌٌَèéٌê تَïèٍü ëهâèًٍَ â ٌèىôهًîïîëه تَïèٍü penon cream تًûىٌê ضهيà êàىàمًû 100 ثهٌيîé ئهâèًٍà ëهمàëüيî حهôٍه‏مàيٌê ثهâèًٍَ çàêàçàٍü ٌ نîٌٍàâêîé â م تàëےçèي ئهيٌêàے âèàمًà ًٌàâيèٍü ِهيû رèلàé اàêàç âàًنهيàôèëà 40 دهًهٌëàâëü-اàëهٌٌêèé آèàمًà 150 ëهمàëüيî رهًمèهâ دîٌàن رٍîèىîٌٍü ëهâèًٍû ز‏ىهيü اàêàçàٍü âèàمًَ 150 تَيمًَ دًèëèنوè 40 ًٌàâيèٍü ِهيû تîًîë¸â ءهً¸ى 20 م ىهëêî èçىهëü÷هييîمî êîًيے ëîïَُà, ٌٍàâèى يà îمîيü è âàًèى نî âûêèïàيèے ïîëîâèيû îلْ¸ىà âîنû. زàêàے ôîًىà ًàلîٍû ïîçâîëےهٍ ïîىهٌٍèٍü êëèهيٍà â ٌٍàلèëüيûه, لهçîïàٌيûه ٌَëîâèے è çà ‎ٍî âًهىے يîًىàëèçèًîâàٍü همî ïٌèُî‎ىîِèîيàëüيîه ٌîٌٍîےيèه, نàٍü هىَ èيًٌٍَىهيٍû âëèےيèے يà يàèلîëهه ٍےوهëûه ïًîےâëهيèے ëè÷يîمî çàâèٌèىîمî ïîâهنهيèے, ÷همî â àىلَëàٍîًيûُ ٌَëîâèےُ نîٌٍè÷ü يهâîçىîويî. حî è ٍٍَ هه ونàë َنàً - êîمنà ًîنû لûëè َوه لëèçêî, زàيے ïîïàëà â àâàًè‏. آ نàëüيهéّهى لîëهçيü ىîوهٍ ïًîٍهêàٍü èëè êàê îًٌٍàے êèّه÷يàے èيôهêِèے, èëè مهيهًàëèçîâàييàے — ٍ. îيëàéي يàلîً ïîçèٍèâيûé ïî÷ٍîé لûًٌٍî êàëَوٌêàے îلëàٌٍü â مîً êîçهëüٌê ïًîنàوà è نîٌٍàâêà نوهيهًèê âèàمًà êàïٌَëû â مîًîنه يîâîًîٌٌèéٌê êَïèٍü îيëàéي âèàمًà مهëü 100 ىم â يهôٍهمîًٌêه زàنàëàôèë 40 ٌٍîèىîٌٍü بٌêèٍèى حàلîً دîٌèٍèâيûé رî رêèنêîé أَêîâî اàêàçàٍü رَïهً ئهâèًٍَ قويî-رàُàëèيٌê آèàمًà 100 ٌî ٌêèنêîé زâهًü رèàëèٌ تàïٌَëû آ ہïٍهêه حîًèëüٌê Penon cream نهّهâî ءهëîمîًٌê ہيàëîم ٌèàëèٌà مهëü حü‏-ةîًê زàنàëàôèë رٍîèىîٌٍü ذےçàيü
رèàëهêٌ أهëüçهيêèًُهي
ؤوهيهًèê رèàëèٌ رîôٍ ٌî ٌêèنêîé زèًàٌïîëü
اàêàçàٍü بينèے آîٍêèيٌê
êَïèٍü نهّهâëه Sealex ہيوهًî-رَنوهيٌê رهىهيà âîنےيîمî îًهُà èٌïîëüçَ‏ٍ â ïèùَ â ٌûًîى, âàًهيîى, ïه÷هيîى è وàًهيîى âèنه. êàىàمًà مîëن نهّهâî ٌٍàًûé îٌêîë آ نهيü هنèى ‎ٍîٍ ٌَï, à ٍàêوه îâîùè è ôًَêٍû. êَïèٍü ïًهïàًàٍ يàلîً ٌهىهéيûé â م يîâîêَéلûّهâٌê stud 5000 20 ِهيà يèويèé ٍàمèë دًè îلîًٌٍهيèè ًُîيè÷هٌêîمî ïàيêًهàٍèٍà ââîنےٍ هنèيîًàçîâî èç ًàٌ÷هٍà 25 ٍûٌ. ذàçâàëèëè ٌèٌٍهىَ îلًàçîâàيèے, يà÷àëè ٌîçنàâàٍü. êَïèٍü نوهيهًèê ٌèàëèٌ مهëü ïî ïî÷ٍه â ىهينهëههâٌêه ك لû يه ٌîâهٍîâàë ë‏نےى ٌ ٍےوهëûى àًًٍèٍîى èëè àًًٍîçîى âûïîëيےٍü ٍàêèه ًهçêèه نâèوهيèے. îيëàéي àïٍهêà يàلîً ٌهىهéيûé â مîًîنه èًêٌٍَê ثهمêî ًàٌٍâîًèى â âîنه (4:1) (ٌ ٌèëüيûى îُëàونهيèهى ًàٌٍâîًà).
êàê ïîëَ÷èٍü ٌêèنêَ يà زàنàëàôèë 20 ىم رîًٍàâàëà
Ad2aacaenc.dll Rvsapplicationstarter.dll Opengl32 dll نëے steam cs è ZbCIGPromote.dll Common53.dll MonScript.dll LMABL7BT.DLL WefCqkfQh.dll Iasrecst.dll v 5.1.2600.0 (xpclient.010817-1148) A0008009.dll Ecodbcm.dll ASCOM10.dll RapportTanzan36.dll Stceactui.dll Hpqlsprj.dll
زàنàëàôèë 20 ىم àيàëîمè
رèàëèٌ رîôٍ â àïٍهêه êَïèٍü êًهى ïهيîي ïî ïî÷ٍه â يèêîëàهâٌêه ïًèëèنوè ِهيà â êًَمàيه نوهيهًèê يàلîً ëîâهëàٌ êَïèٍü îيëàéي ٌ نîٌٍàâêîé â ëèêèيî-نَë¸âî حهêîٍîًûه وهيùèيû èٌïûٍûâà‏ٍ ٍîëüêî ٍàê يàçûâàهىûé êëèٍîًàëüيûé îًمàçى, ٌâےçàييûé ٌ ïًےىîé ٌٍèىَëےِèهé êëèٍîًà. خمًàيè÷üٍه َïîًٍهلëهيèه وèنêîٌٍè, èٌêë‏÷èٍه àëêîمîëü. منه يàéٍè ïًهïàًàٍ âèàمًà êàïٌَëû 100ىم ïî÷ٍîé لûًٌٍî â مîًîنه ïَùèيî منه هٌٍü ëهêàًٌٍâî ٌèàëèٌ ïî ïî÷ٍه â لàًيàَëه فٍî يà÷èيàهٌٍے يهًâîçيîٌٍü لهç ïîâîنà. تَïèٍü ëهâèًٍَ تîïهéٌê دîêَïêà ؤوهيهًèê ؤàïîêٌهٍèيà تًèâîé ذîم دًèëèنوè 20 رٍîèىîٌٍü ءَçَëَê رٍîèىîٌٍü ٌèàëèٌà رàًàٍîâ اàêàç ٍàنàëàôèëà آîٌêًهٌهيٌê رَïهً êàىàمًà نهّهâî ہيàïà
Cialis Soft بينèے
زàنàëàôèë 20 ىم جîي÷همîًٌê ؤàïîêٌهٍèي حàçًàيü ؤوهيهًèê رèàëèٌ رî رêèنêîé ئهëهçيîنîًîويûé دîêَïêà ëهâèًٍû زîلîëüٌê ہيàëîم ٌèàëèٌà ٌîôٍ ءàن-صîىلًَم زàلëهٍêè ٌèàëèٌà 20 ءهëîمîًٌê Super P-Force آ ہïٍهêه زèُâèي
رèàëèٌ رîôٍ نîٌٍàâêà زَëà ب êîيه÷يî çà èيôîًىàِè‏. آ هنèيè÷يûُ ٌëَ÷àےُ îٍىه÷à‏ٍ ïîâûّهيèه ٌîٌَنîٌَوèâà‏ùهمî ‎ôôهêٍà ïًè îنيîâًهىهييîى ïًèىهيهيèè ٌî ٌٍèىَëےٍîًàىè ًîنîâîé نهےٍهëüيîٌٍè è àًèٍىèé — ïًè ïًèىهيهيèè ٌ àيهٌٍهٍèêàىè. س ىهيے هٌٍü ًهنêèé ًهِهïٍ, êîٍîًûى ے ُî÷َ ïîنهëèٍüٌے ٌ âàىè. ك يèêàê يه ىîمëà ïîيےٍü, â ÷هى نهëî. ٍàلëهٍêè Super P force çàêàçàٍü ٌ نîٌٍàâêîé ïî ïî÷ٍه â م نèâيîمîًٌê آ سêًàèيه, ïî ٌëîâàى مëàâيîمî âيهٍّàٍيîمî ‎ينîêًèيîëîمà جèيèٌٍهًٌٍâà çنًàâîîًُàيهيèے حèêîëàے أَëü÷èے, يàٌ÷èٍûâàهٌٍے 1 ىèëëèîي 226 ٍûٌے÷ ë‏نهé, لîëüيûُ نèàلهٍîى. êَïèٍü îيëàéي يàلîً ïîçèٍèâيûé ےêٍَèے â مîً ىèًيûé îيëàéي âèàمًà ٌîôٍ ïî÷ٍîé لûًٌٍî â م àلèيٌê دî‎ٍîىَ îلْےٌيèٍه هىَ âٌ‏ âًهنيîٌٍü ىàéîيهçà è ٌنهëàéٍه هىَ يàîلîًîٍ, ïîëهçيûé ىàéîيهç. ٌèàëèٌ مهëü 20ىم êَïèٍü îيëàéي ٌ نîٌٍàâêîé ïî ïî÷ٍه â ٌâهٍîمîًٌêه ؤهêٌàëمèي ٌïîٌîل ïًèىهيهيèے è نîçû: خنيîêًàٍيàے نîçà - 12,5-25 ىم. نوهيهًèê ٌèàëèٌ êàïٌَëû êَïèٍü îيëàéي ٌ نîٌٍàâêîé ïî ïî÷ٍه â êàëےçèيه ëهâèًٍà ÷هلîêٌàًû êَïèٍü ïًهïàًàٍ وهيٌêàے âèàمًà 100ىم ïهًٍîâٌê èيٍهًيهٍ ىàمàçèي نوهيهًèê âèàمًà ïî ïî÷ٍه ٍàٍàًٌٍàي â م هëàلَمà جٍَُàً, âàٌ يàçûâà‏ٍ ٌàىûى مèلêèى ÷هëîâهêîى ïëàيهٍû, ÷هëîâهêîى-çىههé, âٌه ‎ٍî يه ٌ ًîونهيèے, âû ٌàىè نîلèëèٌü ‎ٍèُ ًهçَëüٍàٍîâ. جهٍàلîëèçى àىèيîêèٌëîٍ ïًîèٌُîنèٍ âî âٌهُ ٍêàيےُ îًمàيèçىà. تîêë‏ّ ëه÷àٍ ٌëهنَ‏ùèى îلًàçîى. êَïèٍü ïًهïàًàٍ ٌèàëèٌ ٌîôٍ ïî÷ٍîé لûًٌٍî â م يîâî÷هلîêٌàًٌê çàêàçàٍü ïًهïàًàٍ êًهى يàًîي ٌ نîٌٍàâêîé â êûٍّûىه
Acid 5000 ٌٍàًûé îٌêîë زهٌٍîٌٍهًîي ïًîïèîيàٍ يèêîëàهâ زهٌٍîâهً ï â àïٍهêه êهً÷ü ؤèيîنوهٍ نهّهâî ٌàىàًà دهïٍèن peg mgf نîٌٍàâêà àًçàىàٌ زهٌٍîâهً ï ٌî ٌêèنêîé ٌٍَü-èëèىٌê خêٌàيàلîë ِهيà éîّêàً-îëà جهٍàيàلîë êèىًû Golden dragon نîٌٍàâêà ‏ًمà Methanoliq 30 ىم ٌٍîèىîٌٍü ٌàىàًà Sp ‎يàيٍàٍ ٌî ٌêèنêîé ٌهâàٌٍîïîëü أîيàنîًٍîïèي نهّهâî لîًîâè÷è








رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


القسم الإسلامي = Islamic Section



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة BB code is متاحة
لا تستطيع الرد على المواضيع الابتسامات متاحة
لا تستطيع إرفاق ملفات كود [IMG] متاحة
لا تستطيع تعديل مشاركاتك Forum Rules
الانتقال السريع

وقفات تربوية من سيرة الرسول في القرآن الكريم


Bookmark and Share


All times are GMT -8. The time now is 12:44 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.7

RSS - XML - HTML  - sitemap

 

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات MOLLABORJAN.

Site is Hosted by dimofinf : 
استضافة غير محدودة

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر الإدارة .

مشاهدة طاقم الإدارة